حقوق الوالدين ..
هل تعلم أنه في القرن الحالي
بدأت أبحث عن المعنى الفعلي والحقيقي للوالدين
وبناءً على بحثي ، وجدت أكثريتهم
عبارة عن جنس رجل وأنثى
كان لهم الدور السامي بوجودنا
ثم انتهى التعريف .
وعلى هذا الأساس
الأعراف والعادات والتقاليد والدين والدنيا وكل شيء للوراء رجع بخصوص قدرة الابن على منحهم ( أب ، أم ) حقوقهم
.
بغض النظر عن سلبية الحقيقة هذه
لكن يبقى أن وجودها وازدهارها بمجتمعنا العربي
حتمي .
بلى ، هناك الكثير ممن يستحقون
ولكن قل الحياة انتقالات
فترة عشتها لهم
الحين عش لنفسك .
هو فاسد بفعل النساء مش بفعل نفسه
لو تهذب بالصفع ، وتعاقب بالمنع
ومحد جاب له وجه
كان بيعرف إنه حيوان
لكن في قاذورات معطينه وجه
فحس إنه " حاجة "
وتلذذ ب أنواع الاستجابات الي تلقاها
يبقى الثابت إنه جزمة تنلبس كثير
وتنخلع كثير .
+ 4 💬 messages
read all
عدم العبث بالحديث قرب أذني الحساسة تجاه الغباء والوقاحة .
ولو " قليل " .
وليش ما قضى الناس وقتهم ب ارضاءه
وين عقله ؟
يستاهل التخلي .
صغير ، كم عمره ؟
+ 8 💬 messages
read all
المرء بعد خذلانه ، يبني حول نفسه
مدناً وليس فقط حصوناً وقلاعاً
مدناً من الحماية المطلقة
إن ضعف العاطفة يكلف المرء ثمناً باهظاً .
ثم هناك من يحب للحاجة أو لـ الاحتياج
وبناءً على ثقوب تملأه
يميل ويميل ويكاد ألا يستقيم
ولأني أحب مابعد الحاجة ، الاكتفاء
أحب ما بعد اللاحتياج ، القناعة
ما بعد اللاخسارة
بمفهوم صاف للربح فقط
آتي كلاً بوحاً وصمتاً
حركة وسكوناً
أسكبني في وعاء الآخر حباً
وأفيض جنوباً وشمالاً
شرقاً وغرباً
فإذا ما سارع ل زرع اليقين
بأني هنا لأجله كتفاً وظهراً
لن يسقط ولن أبرح مكاني
بينما لو ترك سيول الحب
تضيع هباءً
فليمت ضمأً
لم يكن لي في كارثة الجفاف يد .
لا تبقي ولا تذر .