بحسب اعرافنا واسلافنا وعاداتنا وتقاليدنا في اليمن 🇾🇪اولاً ارضي الضيف الثاني الذي تعرض للخطأ اي ( اُحكِمهُ ) اعطيه قطعة سلاح او جنبية من ممتلكاتي الخاصة إرضاء له "كجبر خاطر له " وتحكيم '' ثم اهدي النفوس واصلح بينهما اذا كانت الاساءة بسيطه سيتجاوزها الضحيه بحكُمِ الصحبة التي بيني وبينه وتقديراً لي ،، اما اذا كانت الاساءة كبيره او اعتداء فالتحكيم سيأخذ منحى اكبر فتحكيم الضحية يحوله الى صاحب حق فيقضي بما يريد ( في اطار العرف السائد في البلاد) وانا علي الامتثال والتسليم بِحُكمِهِ وتنفيذه لاني انا من يصبح خصمه بحكم انه تعرض للإساءة في ساحتي " اي في ملكيتي "اما بالنسبة للطرف المسيء فتتحول قضيتة معي انا شخصياً ويلزمة حق لي ( وعليه ان يفعل معي مثلما فعلت انا مع الضيف الضحيه ) رغماً عن انفه وفي حالة عدم رضوخه لايتطلب الامر مني سواء رسول الى شيخ قبيلته وهو من سيأتي به وسيرضخ لذلك وهو صاغر 🏽🏻 هذا العُرّفُ السائد في اليمن 🇾🇪 MADE IN YEMEN 🇾🇪🙏🏻
كنت اتشوق جداً للحديث معها 🤍 اعد الساعات والدقايق لموعد حضورنا 🙏🏻 ثم إني اصبحت اتحاشىٰ ذلك و اتجنب الحديث جاهداً وبقدر المستطاع إلا إذا زاد بي الشوق اختلق اعذاراً واعانق حروفها همساً لـ ساعة من الزمن وامضي في سبيلي 💔
مع اذا كان هناك تشوه خلقي او اصابات الحريق للجنسين وبالذات للنساء ( الاناث بشكل عام لابأس بعمليات تجميل الانف والشد للمترهلة ( إن الله جميل يحب الجمال)