"كان مفهومي للحُبِ متغيرًا باختلاف مراحل عمري، وبقدر ما كنتُ أرغبُ به صارخًا، مغامرا، مندفعًا للجنون بقدر ما أحبه الآن هادئًا، مسالماً، يمر مثل نسمةٍ دافئة في معارك حياتي اليومية، نحن متعبون من مقاومة هذا العالم بما يكفي، ولا نريد سوى شجرة آمنه، وقلوب تحب سعادتنا"
بكيت البارحة ، لا بكاء المضطر أو الخائف أو اليآئس أو الحزين ! إنما بكاء المسلمّ الذي فعل مافي وسعه ، وسعى ، سعى ، سعى .. ولم يبق له الأن الإ الإنتظآر ..🥀✨
أنا من هؤلاء الذين ينعزلون حين يعصفُ بهم مزاجهم المتقلّب ، الذين يحبون أن لا يرى الآخرون إلّا جانبهم المضيء خشية أن تؤذي عتمتهم أحد ، الممتلئون بأنفسهم حد الإكتفاء .💚