كأن أعود الى هذا العالم الأزرق، متفقدآ أطلاله، أقف في منتصف الحطام، ماشيآ أتلمس ما تبقى من إهتراءات مر عليها زمن جميل، هذا المكان القديم، يشعرني بالسعادة ?
ياه، وهل هناك من ينوي الرقص برفقتي؟
بات الخوف هو من يحتل المساحة الأكثر بداخلي مما سنراه في لحظاتنا القادمة، نعم لم أخف من قبل، ويبدو أنني كنت مخطئآ في عدم الخوف سابقآ
" لا أميل للضعف وان أدركني التبعثر، أنا بخير ولو كُسر أحد أضلعي أنا بخير دائماً ". ?
من أينَ يبدأ الذي يريد أن يقول كل شيء دفعة واحدة؟!
تقلبات ارتياحنا للمواقف هي من تحدد
" الشخص الذي حطَّمك لا يمكنه أن يكون الشخص الذي سيُعالجك، تذكَّر ذلك "
" ستصل يوماً إلى النضج الذي يجعلك ترفض التورط بعلاقة مؤقتة أو صداقة باردة أو جدال أحمق أو التعمق بالزائفين "
مساء الورد ??
وكم وددت أن أضيء، أو أطير..
لا أكتب للعامه بنيه أن يقرأ من أقصد..
فإذا أردت أن يقرأ أحدهم سأرسل لشخصه