هربنا لآب حر تموز ينسينا // سطعت شمسه حارقة تكوينا أقبل أيلول بحره مسارعا // شمسه من كل صوب تشوينا باغتنا تشرين الأول بحرارة // وقد بدت كالحمم من البراكينَ بدا الدهر وكأنه نار اللظى // ألا من سقيا رحمة الحر تنجينا بأيادٍ إلى السماء نرفعها بقنوت// ربنا لا تجعلنا من القانطينَ * لــــِ #وائل _محاميد