" وأنه هو أضحك وأبكى "
أريدك بمقدار ما لا أستطيع أخذِك، وأستطيعُ اخذِك بمقدار ما ترفضين ذلك،
وأنت ترفضين ذلك بمقدار ما تريدين الاحتفاظ بنا معاً، وأنا وأنت نريد أن نظل معاً بمقدار ما يضعنا ذلك في اختصام دموي مع العالم.
كنت ادرك وأعي بأنني اريدك بطريقة اعمق مما تظنين.
ولِأنَّ بَعضَ الحَالِ يصعبُ شَرحهُ
آثَرتُ صَمتًا والسُّكُوتُ مريرُ !
أقول وقد ناحت بقربي حمامةٌ
أيا جارتا هل تشعرين بحالي
معاذ الهوى ما ذقتِ طارقة النوى
ولا خطرتْ منك الهموم ببالِ
أتحمل محزون الفؤاد قوادم
على غصن نائي المسافة عالِ
أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا
تعالي أقاسمك الهموم تعالي
تعالي تري روحا لدي ضعيفة
تردد في جسم يعذب بالي
أيضحك مأسور وتبكي طليقة
ويسكت محزون ويندب سالِ
لقد كنت أولى منك بالدمع مقلة
ولكن دمعي في الحوادث غالِ
.....الأمير الشاعر أبو فراس الحمداني
بس انا و انتى ...
اظن الإنسان مش بيتعافى ابدا و هيفضل يلف كانه ف دايره مغلقه
محاولات فاشله للتعافى بتقلب بنتيجه سلبيه ترجعك لنقطه الصفر و يمكن تحت الصفر كمان
يوم باين من اوله
اه اوى
مبيقطعش