لطالما بدا البرلمان العراقي كَنادٍ ليلي كبير ، كل من دخله من الرجال هو سمسار للدعارة ، أما النساء فيه ، فهن عاهرات طموحات ، عبرن بحارًا من مياه الرجال ليصلن إلى تلك الجزيرة المليئة بالكنوز والمسماة بالمنطقة الخضراء.
في هذه السنة ، نحن أمام دفعة جديدة من فتيات الهوى واللاتي يبذلن كل ما أوتين من شباب