الاولويات، في حياتنا يوجد ما هو قليل الاهمية ومهم وأهم، فمن البديهي ان نبدأ بما هو أهم لضرورته الملحة ، ومن الجهل أن نبدا بما هو قليل الاهمية مع وجد الاهم، رسالة بدون تحيه لمن يغض الطرف عن المباني المدرسية ويتحدثون عن الرياضة!! فهلا يعيروني نظرهم قليلا للتجول في الدخل المحدود، فيصل
كلهم يعلمون!!، لا نجد مجلس لا يخلو من الحديث عن كل ما يحدث من أمور سياسية و اقتصادية ورياضية وأمور كثيرة، ونرى أغلبهم إن لم يكن جميعهم يتحدثون كما لو أنهم علماء بهذه المجالات، ولم أرى الا قليل يقول أنا لا أعلم، اذا فلو تحدث الناس فيما يعرفونه لساد الهدوء