وايه حل التراكمات دي لو مش هعرف في كل مرة أعاتب خوفًا من النفور، أو لو شخص مش هعرف أعاتبه في الأساس بحكم فرق السن أو المكانة؟
خوفا من النفور دي مش مبرر لو هتيجي على نفسك بسبب السكوت، الكلام شاق عارف لكنه الحقيقة، عاتب وساعتها مش هيبقى فيه كل مرة، لإنها هتبقى مرة واحدة طالما الرسالة وصلت، أما لو فيه اختلاف سن أو مكانة فده وضع مختلف هيحتاج صبر وتجاوز أحيانا وتلطف في طريقة العتاب إذا سمحت الظروف أحيانا أخرى، ومبتنفعش مع كل الناس ولا في كل الأوقات، وفي زمننا للأسف الأغلب مش هتنفع معاهم مطلقا، فهيكون الحل هو الاحتمال والصبر وخلاص
كل دي عوامل راعيت فيها الشخص لي هعاتبه.. طب لو أنا متضايق ومش عارف أعدي ويا هعاتب يا هفضل شايل من ناحيته؟
عاتب، وعموما اعمل أي حاجة تخليك مش شايل من ناحيته هتفضل تشيل وتشيل لحد ما تنفجر في مرة وممكن على حاجة متستاهلش لوحدها لكن بسبب التراكمات، ورد فعلك ساعتها نتايجه هتكون أعنف وأصعب من لو بدأت دلوقتي وخليت الأمور واضحة
بتوازنوا ازاي بين التغافل والرغبة الشديدة في العتاب؟
حسب مكانة الشخص وقربه منك حسب مدى تقبله للعتاب لو شخصيته سوية ومش بيتقمص حسب ما إذا كان هيتأثر بالعتاب مش هيبقى حرق بنزين على الفاضي وحسب قوة الموقف واستحقاقيته للعتاب أو إمكانية التغافل لو هو مش مستاهل
Thanks
رديت على السؤال لإنه personal العفو، لكن الشكر على ايه؟
أي الأوقات اللي بتذاكر فيها ؟وبتوازن مع السوشيال ميديا ازاي عشان يشوفك نشط على طول
مش منتظم، شوية أذاكر بعد الفجر وشوية أبقى عاوز أنام، شوية أذاكر بعد العشاء وشوية مبقاش قادر أسهر، لكن أغلبها بيكون بالنهار بداية من فترة ما قبل الظهر لغاية العصر، لو مفيش كلية أو مشاغل تانية
بس انا صعبان عليا اغدر بيه وتبقي دي نهايته وهو كان بيحبني؟
انا حاسه ان الظروف اللي عاش فيها وصلته لانه يبقي معقد كده... نفسي يندم ويحس بغلطه ويقول اللي جواه عشان اقدر اهدي واسامحه... يعني اخرت حبه اني اوصله لكده ياريته كان قال انه بيحبني.. مكنش حصل كل ده.
استحموا
ليه أغلب الشباب الحنينة والعاطفية مش وسيمة 🥺
أنا الاتنين
والله يا جماعة انا شايفة الكابشن الوحيد المناسب للخطوبة، استرها يارب، هات العواقب سليمة، ربنا يلطف بينا
لكن المشاعر الفياضة بعد ساعتين من الخطوبة دي مريبة، مريبة بجد
هو يا كده يا كده
ايه شعورك لو حد شافك بتعمل حاجه غلط فراح كتب بوست عنده نصيحة بخصوص الحاجة دي منغير مايجيب سيرتك؟
أقدر ذلك وآخذ بنصيحته، لعله لا يريد إحراجي ولو بيني وبينه وفي نفس الوقت يود أن يعم النفعطالما مجابش سيرتي يبقى هو ناصح أمين ومفيش داعي لأي شعور سلبي ناحيته