إلى أصدقائي على التواصل الإجتماعي الذي لولاهم لم أكن لأتخطى الكثير من الأشياءِ إنهم الأصدق حبًا والأصدق خوفًا الذين دائمًا يلاحظون اختفائي في كثيراً من الأوقات هم الذين دائمًا أجد الدعم منهم في أي وقت دائمًا مايخبروني بكلماتِ لطيفة دون ان ينتظروا مني شيء يعطوني كل الحب والأمل دون مقابل لولاهم ماكنتُ أنا الأن
و رجائي الحقيقي هو أن أتعافى من كل خذلانٍ عشته و لم أستحقه، و من كل كلمةٍ سامة مازال لها أثر في داخلي، أن أُصبح بخير من كل ما جعلني عاجز عن الشعور بالطمأنينة.