في موضوع الصلاة.. مش قُدامك غير إنك تلتزم بيها ١٠٠ في المية ليه بقا ؟ لإن تأخير الصلاه بدون عُذر = وادِي الويّل في جهنّم. جَمع الصلوَات بدون عُذر = وادي الغيّ في جهنّم. تَرك الصلاه = وادِي سَقر في جهنّم. ف أنت مش قدامك غير تلتزِم بصلاتك كما أُمِرت .! اللهُم ثبتني أنَا وَ والديّ عليها '.
لحظة إدراك إن الفجوة اللي بتكبر بينك وبين صحابك كل يوم نتيجة انشغالكم وسُنة الحياة اللي بتاخد الناس في دوامتها وفجأة بتتحول من مشاركة أحداثك اليومية معاهم لمجرد محاولات لوصل الودّ بسؤال عابر من أحزن الحاجات في العالم
النافِلة في رمضان بأجر فريضة، والفريضة في رمضان بأجر سبعين فريضة! وتسبيحةٌ فيه خير من ألف تسبيحة في سِواه، والله يُضاعف لمن يشاء!)" إن الله عظّم شهركم هذا فعظموه، وشرّفَه فاغتنموه .
"إن الإنسان لربه لكنود" - ما هو الكنود ؟- هو الذي يعد المصائب وينسى نعم الله عليه.. أحد السلف كان أبرص البدن أعمى العينين مشلول القدمين واليدين وكان يقول : الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلقه وفضلني تفضيلاً..فمر به رجل فقال له مما عافاك ..!يعني أعمى وأبرص ومشلول فمما عافاك ؟ فقال له ويحك يا رجل.. جعل لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً وبدناً على البلاء صابراً .. فاللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد إذا رضيت.