:تجده في أفلام الأوهام فقط أما الواقع فبيوت تُهدم على رؤوس ساكنيها فيخرج من تحت أنقاضها آباء ألجمهم القهر عن الكلام وهم ينظرون إلى أبنائهم وقد سكنت أنفاسهم وبردت أجسادهم أو أمهات بين هول الانفجار وفاجعة الثكل أو أطفال لا يعلمون بأي ذنبٍ رُوّعوا ويُتّموا أو لا يخرج أحد!!! لا صبّح الله الأمم المتحدة وسماسرة الغرب و أنذال العرب بالخير.