و على الوَترِ الخامسِ من عودِ إشتياقي ، عُزِّفت جراحي، مع كلِ دندَنةِ أراني أرتَعِّش ، و گأنّي أنا من عُزِّف .
ألحانُ الشوقِ تأسُرني ، گان الصوتُ شبيهاً بِ بكائي في تلكَ الليلة ، ليلة فراقِنا السوداء ، ليلةَ اعتزالِ العازِّف لِ كمانِه ، كُلُ الموسيقى لم تَلفِّت سامعيّ وقتَها ، بل كانت تتجِهُ