َ
-
-
قَطَعْتُ اليَبابْ ..
و ألَّفْتُ في الحبِّ
ألْفَ كِتابْ !!
لِيَغْفِرَ لي الربُّ
ما كانَ مني
و يرفَعُني
عن جحيم العذابْ ..!
.
.
.
أَأُكْمِلُ ؟!
أمْ تَكْتَفينَ بِهذا ؟!
فعودةُ حِبْري
على هذه الوَرقاتِ
عِقابْ !
و في قلْبيَ النارُ
تُحْرِقُ نَفسي
فلا تُمسكي مِنْهُ
قَبضَةَ بابْ !!
فلَسْتُ أطيقُ
أرى النارَ
تكوي الأنامِلَ مِنْكِ
و لَسْتُ أطيقُ
عليْكِ العِتابْ !
فلا تسأليني لماذا
و ماذا .. !
فـ لْتَقنَعي ،،
أنَّ ما كانَ
مِنِّي إليْكِ
سَرابْ ..
و لا تُجبريني
حبيبة قلبيَ ..
أنْ أنزِفَ الهمَّ
مِنْ خلَجاتي
عليْكِ عبابْ ..
.
.
... نعم لسْتُ أقوى !
-
قَطَعْتُ اليَبابْ ..
و ألَّفْتُ في الحبِّ
ألْفَ كِتابْ !!
لِيَغْفِرَ لي الربُّ
ما كانَ مني
و يرفَعُني
عن جحيم العذابْ ..!
.
.
.
أَأُكْمِلُ ؟!
أمْ تَكْتَفينَ بِهذا ؟!
فعودةُ حِبْري
على هذه الوَرقاتِ
عِقابْ !
و في قلْبيَ النارُ
تُحْرِقُ نَفسي
فلا تُمسكي مِنْهُ
قَبضَةَ بابْ !!
فلَسْتُ أطيقُ
أرى النارَ
تكوي الأنامِلَ مِنْكِ
و لَسْتُ أطيقُ
عليْكِ العِتابْ !
فلا تسأليني لماذا
و ماذا .. !
فـ لْتَقنَعي ،،
أنَّ ما كانَ
مِنِّي إليْكِ
سَرابْ ..
و لا تُجبريني
حبيبة قلبيَ ..
أنْ أنزِفَ الهمَّ
مِنْ خلَجاتي
عليْكِ عبابْ ..
.
.
... نعم لسْتُ أقوى !