طوّق خصرها بذراعه التي كانت ممدودة لتفتح لها الباب. حشرها بين السيارة وصدره، وقال: -بالمناسبة،يجوز الردّ على بعض الأسئلة بالقُبل. وقبل أن تستوعب الموقف، كان قد سحبها نحوه وراح يقبّلها. لا تدري كم من "نعم" قالت له في قبلة واحدة، كم من "بلى" وكم من "أجل".
شو هالخلاعة هاي ??