لقد كنت في بدني طوال الوقت ، في شفتي ، في عيني وفي رأسي ، كنت عذابي وشوقي والشيء الرائع الذي يتذكره الإنسان كي يعيش ويعود ، إن لي قدرة لم أعرف مثلها في حياتي على تصورك ورؤيتك ، وحين أرى منظراً أو أسمع كلمة أو أعلق عليها بيني وبين نفسي أسمع جوابك في أذني ، كأنك واقفة إلى جواري ويدك في يدي
مسامحتك للآخرين لا تعني أنك راضي عنهم ، بل تعني غالباً البحث عن راحة بالك بعيداً عن نقاشات لا قيمة لها
إنني لا أخاف من الموت، ولكنني لا أريد أن أموت ، لقد عشت سنوات قليلة قاسية، وتبدو لي فكرة أن لا أعوّض فكرة رهيبة ، إنني لم أعش قط ، لذلك فأنا لم أوجد ، ولا أريد أن أغادر دون أن أكون، قبل المغادرة موجوداً ، أتعرفين الذي أعنيه ؟
لو كان العتاب حلاً لما أسرّها يوسف في نفسه
أنجو لأنني أملك من اللا مبالاة مايكفي لأترك الجميع خلفي
هناك كثيرون يعيشون ظروفاً أسوأ منك، ومع ذلك سعداء ..
وهناك كثيرون يعيشون ظروفاً أفضل منك، ومع ذلك تعساء ..
السعادة قرار تتخذه أنت، حتى لو كنت تعاني
+ 1 💬 message
read all
100%
اه كثير حلو الله يخليلك اياه
وحينما تتخلّى بكامل وعيك ، عن أحبّ الأشياء إليك بلا انكسارات ولا تصدّعات، تكتشف في نفسِك قوّة، قوّة قد تُخيفُك وقد تُطمئنُك في آنٍ واحد
كيف للمرء أن يتماسك بعد أن يفقد قلبه، ويهدر جميع أجزاءه بالحب، يضحي بها في سبيل أحدهم، كيف يستطيع القلب أن يرى بعد أن يصبح أعمى