ٰ
مَا ظَلَّ شِبْرٌ فِي وَلَاَيَة خَافِقِيٍّ.
إلاعَلَى حُكْمِ الْفِرَاقِ تَمَرَّدا
إِنْ لَمْ تَكُنْ تَرْضَى بعـيْشِكَ دَاخِلِيٍّ
اِمْضِ وَيُرَضِّينِي أَنَا فِيكَ الرَّدَى
مَاكَنَّتْ مِمَّنْ يَمْنَحُونَ قُلُوبَهُمْ
فَسَرِقَتْ قَلَّبِي عامِداً مُتَعَمِّدَا
لَوْ خَيِّرُوهُ الْآنَ أَيْنَ مَقَامِهِ
لِاِخْتَارَ صَدْرُكَ دُونَ أَنْ يَتَرَدَّدَا
فَلَئِنْ قَبِلْتِ بِهِ فَقَدْ أَهَدِيَّتَهُ
وَطَّنَا وإلا قَدْيُعَيِّشَ مُشَرَّدَا
إلاعَلَى حُكْمِ الْفِرَاقِ تَمَرَّدا
إِنْ لَمْ تَكُنْ تَرْضَى بعـيْشِكَ دَاخِلِيٍّ
اِمْضِ وَيُرَضِّينِي أَنَا فِيكَ الرَّدَى
مَاكَنَّتْ مِمَّنْ يَمْنَحُونَ قُلُوبَهُمْ
فَسَرِقَتْ قَلَّبِي عامِداً مُتَعَمِّدَا
لَوْ خَيِّرُوهُ الْآنَ أَيْنَ مَقَامِهِ
لِاِخْتَارَ صَدْرُكَ دُونَ أَنْ يَتَرَدَّدَا
فَلَئِنْ قَبِلْتِ بِهِ فَقَدْ أَهَدِيَّتَهُ
وَطَّنَا وإلا قَدْيُعَيِّشَ مُشَرَّدَا