قال ابن القيم رحمه الله: حال العبد في القبر كحال القلب في الصدر، نعيماً وعذاباً، وسجناً وانطلاقاً. فإذا أردت أن تعرف حالك في قبرك، فانظر إلى حال قلبك في صدرك: فإذا كان قلبك ممتلئاً بشاشة وسكينة وطهارة، فهذا حالك في قبرك بإذن الله. والعكس صحيح؛
وحصـن اللهّم قلبي بحـبـك واجعل شكوتى لك على سجاده صلاة بسجده كأنها لى حضنكواجعل بينى وبينك كلام ليس كمثله اى كلام اجعل بينى وبينك القرأنواغمر احساسى بالشوق بالشوق لك ياربى فـ كل ثانيه ووقتوجمل بك القلب واجعله يدق لك فـ كل وقت بكل ما اؤتى من شوق وحباجعلنى لك يارب خير عبد
في آخر الليل .. إفتحوا صدوركم ؛ أطلقوا أمنياتكم لتعانق حدود السّمآء فـ هناك ربّ ينادي .. هل من داعٍ أستجيب له . أدعوا بقلوب صادقة .. فلكم ربّ كريم لا يردّ سائله
،،كوني علي يقين
بأن الله خبأ لك الأجمل،
وأن هناك روحا تنتظرك في الحلال ،فلا تتسرعي وتبحثي عنها بالحرام ، انتظري فقدركي أن تلاقيها وتجتمعي بها،،
``ثقي بربك``
قد تتعرض للكثير الكثير من الأعداء... ممن يحاولون إسقاطك وإعتراض طريقك مئات المرات. يزرعون الشوك أمامك...يذمونك في غيابك...يشهرون عيوبك...وينجسون بأفعالهم حياتك. ولكن إياك والخضوع لشيطانك... فيأسرك ويوجهك نحو الكراهية ورغبة الإنتقام. فتمسي مثلهم...من ذوي القلوب المظلمة والضمير الخافت. حاول قدر المستطاع تغافلهم... وهل على المرضى حرج؟؟ فقط ادعو لهم بالشفاء العاجل..وبأن يرزقهم الله من رزقك عسى أن يكفون أيديهم العابثة عنك. فيارب إكفنا شرهم ويسر أمرهم وأبعد أذاهم عنا
#إحساسٌ_رائع أن تتوب من ذنب تعرفه... عقلك يعرفه، وقلبك يعرفه، وبدنك يعرفه، ثم تُفاجأ يوم الحساب وقد أرخى حبيبك الرحمن عليك ستره .. وذكرك به! وأنت لا تذكره .. وقلبت سيئاتك حسنات، ومحيت الذكريات .. إحساس رائع أن تولد من جديد (بتوبة) وتعيش خالدًا في الجنة.
حقيقة مصــــــر أم الدنيا ..... دعوة نبي الله نوح لمصر: عن عبد الله بن عباس قال: أنّ نوحاً رغب إلى الله عزّ وجلّ وسأله أن يرزقه الإجابة في ولده وذريته فنادى ابناءه سام وحام ويافث فقام مصرايم يسعى إلى نوح وقال: يا جدّي قد أجبتك إذ لم يجبك جدي ولا أحد من ولده فاجعل لي دعوة من دعائك ففرح نوح ووضع يده على رأسه وقال: اللهمّ إنه قد أجاب دعوتي فبارك فيه وفي ذريته وأسكنه الأرض المباركة التي هي أمّ البلاد وغوث العباد التي نهرها أفضل أنهار الدنيا وأجعل فيها أفضل البركات وسخر له ولولده الأرض وذللها لهم وقوّهم عليها