لفتحت لها باباً ثانيا من ابواب قلبي وعززناهُما بثالث واجلستها في ثنايا القلبٍ فالله و بالله و تالله حتى ولو كنت اعلم رحيلها ثانياً لاجلستها في قلبي ف عسى المقام بالمقيمِ يليقُ
فمرحبا بها اولاً و ثانياً عمراً و اخيراً فلا الخصامُ طبعنا ولا الفراق طريقنا.
"عائد من خطوة خاطئة، أحمل تعب الطريق كله معي."
لا أستطيع الرحيل عنك ، ولا أستطيع البقاء معك .. تركتني أتمزق في المنتصف المميت بين الرحيل والبقاء و يجذبني كلٌ منهما لأصبح أشلاء بينهما .. ولكني من الخارج أبدو كأني في سلام .. وأُقسم لك أن بداخلي حروبًا أموتُ فيها يوميًا.
" لأول مرة اشعر انني أريد الخروج من حياتي دون عودة ، أن أعود غريبةً عن كل الذين اراهم مقربين لي ، أن اكف عن حب الاشياء من حولي بكل هذا الإفراط ، أريد أن انجو من كل هذا ، من نفسي وسخطي وحزني ."
نكتم لأن الشعور أكبر من الكلام.
ستُفرَج
منذُ تلكَ الصدفةِ التي جمعتني بكِ لأول مرة ، توقف الزمن و انفصل العالم عن الوجود ،سقط جمال القمر و تلاشى بريق النجوم،انطفئ جمال الكون؛ و كأنَّ لا معنى للجمالِ من بعدكِ انتِ آية الله التي تحمل بين طيّاتها بلسم الشفاء ، أراكِ فوق السحاب،عيناك تغازل الدنيا وابتسامة ثغرك تنير دربي
" لا تخبئوا الكلام، فلن يرثه أحدًا ليقوله، ولا تأجلوا الرسائل، فقد تتغير العناوين ".
فين لياليك عمَال بناديك
مشتاق لعنيك واحشني لقائك.
أنتِ النعمة الحلوة اللي علمتني أن حظي عظيم .