تنهيده' ثم ماذا:
تكتئب وتظُنُ أن الموت حان وأن الدُنيا أصبحت ككِتابٌ مُغلق يسكن داخله أشباح الأمس ولا يرئ سِوا سُوءُه إلى أن تصل إلى ماقبل نقطة الوداع بشعره تشهقُ فيها وتصحو من غيبوبتك اللحظيه وتستشعر فيها أنفاسك وأن هُناك شمسٌ قادمه فإذا بك تتذوق حُب الحياة، إنهُ الأمل ولو على غُصنٍ مكسور تُحاول النهوض فتنهض، كُن قويًا وصامدًا لتعِش حُرًا.. إنها البداية ومابَعدُها كل مُرٍ سيحلّو ♡