جيٺ لہ ثم قلت : و شفيك إخختفيت يوم أنا مِن جد [ محتااجك ] و أبيك ؛( و ليييہ غبّت وين رححٺ وين جيٺ ؟ و كيف تنسى ¸ من ب حبہ يرتجيك ؟! هي غصيبہ ¸ أو ظروفك ¸ أو نسيٺ ؟ ما أعتقد تنسسىّ ¸ وعد الأيام ذييك ! ٺدري إنيّ ¸ ل الأوادم [ ما إشتكيٺ ] و إن صدري ¸ صار ل العبرھ شريك ! و تدري إني [ مٺ ] ¸ و إلا مادريٺ ؟ لعنبوك [ إرحم ] ¸ محب ماٺ فيك !! و تدري إني ¸ كل مانمٺ وصححيٺ ! شفٺك ب ججفني ¸ وعيني تحٺريك ؟! في غيابكء ¸ صاار كيت و صاار كيت . و جعل مااجاء فيء خفوقي ما يجيك ! هلٺء دموععہ و کكلمنيء : رضيٺء! يوم سااالٺ دممععٺي منكک ععليكک قلت ː بدري ! قال : صدري ماقويت : ( قلت : وش فيك ؟ قال : جعلہ يلتقيك ! قلت : من هو ! قال : خلك ♡ و إستحيٺ › ‹ ' و صد ¸ و آخر قولہ : اللہ يھديك ! ماحكيت ¸ و رحٺ أردد سطر بيت
ﻵصصآر لي شيء ؟ سسآمحيني وححلليني ~ وأذككريني ! قد م نتيء تقدرين ~ وأذككريني ! حب سسآكن بآلضلوعع ~ واممانهه ! بعد موتيء احضري ليلة رحيليء ~ وششآركيهم في غسيلي وﻵتغيبيء !! ععلميهمم منن تككونين ~
_ أيوجد أجمل من شعور البرود ! حين تشعر أنه ﻻ شيء أصبح يعنيك ؛ تنام ، تستيقظ ، تبتسم للأشخاص ، تفعل المطلوب منك دون أي تعليق وتكون إجابتك لكل شيء : إبتسامه باهته ﻻ تعجب أحداً .