كل أمر يحمل الخسارة والربح، إلا الدعاء فلا خسارة في أمره؛ قالﷺ:"ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث:إما أن تعجل له دعوته، وإما أن يدخرها له في الآخرة، وأما أن يصرف عنه من السوء مثلها، قالوا:إِذن نكثر؟ قال:الله أكثر!". رواه أحمد.
..