لا أحاول أن أكون مرئيا في عين احد، تخيفني البدايات، ويشق علي أن أخوض نفس العلاقات مرارا وتكرارا، يؤذيني ان أدهس بقدمي أرضا قديمة تعرفها جراحي، مع شخصا جديدا بالكاد يعرفني .
من أقسى ما قرأت عن شعور الخيبة التي تأتي من الأماكن التي كُنت تظنها ٱمنة وصالحة للحُب: "ولكني خُذلت وأنا مُستريح، خُذلت وأنا مُطمئن مثل اطمئناني وأنا في صالة منزلي وهذا ما أوجعني."