اليوم أوقفتني اية وخطر لي سؤال: كيف تعالج هذه الاية بعض المشاكل التي نعاني منها ( وأما خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى )؟
للتصحيح ( وأما من خاف مقام ربه ) الخوف من الله تتبعه نتائج جدا مرضية مثلا إذا كنت اخاف الله فالسر و العلن ٩٩% من الامور ابتعد عنها و يظهر ذلك في كل الأمور تباعا بمعنى " ضع تقوى الله أمام عينك وبعدها كُل الأمور بتأخذ مجراها الطبيعي " - ليس تفسير -
مشكلة اي إنسان هي إنسان آخر .. إنسان يقلق من إنسان ، وإنسان يخاف من إنسان ، وإنسان يكتئب بسبب إنسان ، وإنسان ينزعج بسبب إنسان ، وإنسان يكره الحياه ويتمنى الموت بسبب إنسان ، وإنسان تصبح حياته نكدا بسبب إنسان ، وإنسان يصاب بجلطة القلب أو الشلل أو السكر بسبب إنسان