بس انا بحياتي م حبيت بخاف انكسر بخاف اكون معطيه كل الاهتمام و الحب لشخص خطأ يخليني اندم طول حياتي
فهمت عليكي صديقتي .. الموضوع اللي بخصك إلو جانبين وبما انو اهلك مو كتير مرحبين ب الفكره ف حاولي حالياً لا تفكري ب هل الشي .. بس بعد ما تصيري 22 سنه حاولي تكوني مستقله عن اهلك ومستقله ماديا وابني حالك ل تكوني شخص قوي ب حيث لما يجي شخص ان كان مناسب او لاء يخاف يغلط معك ويتخطى حدودو
اتطلع حوليك شوي .. الدنيا فانيه وكلشي رح ينتهي ب يوم من الأيام ف ليش ل تكون شخص اناني بدل ما تكون شخص محب ومساعد وتكسب شي يحسسك ب سلام داخلي ..وصدقني لما تبطل هل الأسلوب رح تتغير كتير أمور جواتك بدايةً و كلشي حوليك من بعدا
كيف ممكن تعرف صفات الشخص يلي حترتبط فيو از رح يصونك ولا لأ ؟
يا صديق على ما أعتقد ما حدا ب هل الأيام رح يصونك غير حالك ف اذا حبيت حدا لا تفكر ل قدام اذا رح تبقوا او لاء اذا رح تتغيروا او لاء .. عيشوا الحاضر وبس هاد ابسط واريح طريق
كيف ممكن اتخلص من عادة الكزب ؟
يلي بيطلع عن عادّتو بتقلّ سعادتو .. خليك عم تكذب .. بس رح يجي يوم وتملّ من الكذب وتلاقي حالك ب مطرح ضعيف ف اذا بتتخيل هاد المطرح ف بوقتا رح تبطل كذب
الجمال و المال كل اشي ؟
صديقي الجمال ما فينا بس نعتبرو للفرض " جمال الوجه والجسد " الجمال إلو فروع كتير.. جمال الروح التفاصيل الطبيعة الناس العجقة الحكي السكوت الضجه الحرب السلام..هاد كلو جمال " وما الجمالُ إلا وسيلةً لدواخلنا فكلُّ باغٍ إلى الشمسِ سيصلُ ربَّ الأنجمِ " والمال شي ضروري بس ما حدا لازم يحطوا ك هدف اساسي ل أنو الخسارة رح تكون مضمونه .. ف السؤال اذا بيتبع ل جوابي ف أي الجمال والمال كلشي
وما الحب الا للحبيب الاولي ، نسبة صحة المقولة ؟ وبتآمن بهالشي ؟
رح وضحلك .. رح تحب كتير اشخاص بحياتك .. يمكن تحب 100 حدا .. بس في واحد من هل ال 100 يمكن يكون رقمو 88 .. وهاد الشخص كان كتير مناسب من كل النواحي لدرجة فراغات جسمك هوه يلي بعبيا .. وب التالي هيك فينا نقول وما الحب إلا للحبيب الأولِ وهذا يؤدي أنو الشخص المناسب هوه الشخص الأول والأخير أيمت ما أجا حتى لو بعد 100 حدا وحتى لو بعد 100 سنه..
إلى الآن ما زلتُ أُعاني من مشاكلٍ في الكلام ف ليس ضِمن حدودَ قُدرتي إِكمالُ حديثٍ دونَ الوقوعِ في حالاتٍ من التلعثمِ التي تُظهر بعضاً مِنَ المشاعرِ و ملامحِ القلق ..لكن أُسلوبك المُبتكر بالتعامل مع صفاتي الناقصة كانَ يجعلني مُتحدثاً بارعاً مُتقناً