دفن المهرج أبنه الوحيد المتوفي ثم صعد الى المسرح فضحك الجمهور،نفض المهرج يديه من التراب وهو حزين فضحك الجمهور أكثر، أنفجر المهرج باكياً تعالت الضحكات في كل مكان ثم سقط المهرج ميتاً قهراً، فوقف الجمهور يصفق بحرارة!! بـ أختصار؟ من تعود أن يسعد الناس لن يشعر الناس بحزنه .