# خَيْبَةً هَشَّمَت جُدرَاَنَ قَلبِك ؟!
تتضاعفُ الخيْبةُ بداخلِي .. أتسلّلُ إلى سريري .. أندكُّ تحتَ لِحافي ..
أُديرُ وجهِي , ودمعة انكسارٍ تعلو عيناي ..
قاسيةٌ هي ذاكرتِي .. أرى صورتك أمامي ..
يا رجُلاً يصعدُ إلى الحياةِ فوقَ أكتافِي ..
أرِحنِي قليلاً , ودعنِي أكبُر .. أمّ أنّك ستئِدُنِي تحتك ..
وتجعلنِي أتقزّم حتّى أُهمّش تماماً !
أنتقِل ببصري إلى سقفِي المُشقّق .. إنّه يُلاحِقني بشكلٍ مُؤلم ..
رائحتهُ تطاردنِي „ همساتهُ تسكننِي „
هو رجلٌ لم أُشفَ منهُ ولم يُشفَ منّي !
سأحكِي لكلّ الكونِ عنه , حتى لو لم يحكِي عنّي .. !
*by me*
أهْلاً بك مِداد *وردة*
أُديرُ وجهِي , ودمعة انكسارٍ تعلو عيناي ..
قاسيةٌ هي ذاكرتِي .. أرى صورتك أمامي ..
يا رجُلاً يصعدُ إلى الحياةِ فوقَ أكتافِي ..
أرِحنِي قليلاً , ودعنِي أكبُر .. أمّ أنّك ستئِدُنِي تحتك ..
وتجعلنِي أتقزّم حتّى أُهمّش تماماً !
أنتقِل ببصري إلى سقفِي المُشقّق .. إنّه يُلاحِقني بشكلٍ مُؤلم ..
رائحتهُ تطاردنِي „ همساتهُ تسكننِي „
هو رجلٌ لم أُشفَ منهُ ولم يُشفَ منّي !
سأحكِي لكلّ الكونِ عنه , حتى لو لم يحكِي عنّي .. !
*by me*
أهْلاً بك مِداد *وردة*