مساءڪ سعاده وراحه ممڪن زيارة لصفحتي المتواضعه لا احتاج اسئله ابداً فانا ورطان بالڪثير من الاسئلة ツ احتاج فقط نورڪ وطلّتك الحلوة على صفحتي〖 وان لم تنورّها بزيارتڪ فيڪفيني انڪ نورت ردي هذا <3 〗
الحقيقة التي نخاف ان نقع ضحايا لأنواعها المتعدده تُخيفُني ! تتلبس المواقف واللحظات العميقة ,تأتيك على شاكِلة كابوس وإغماءة وجع .. تأتيك في نهاية الكوب الذي تحتسيه كل صباح ! تستقبلُك تحت الوسائد بين الرسائل المؤجلة في المُكالمات التي لم يتم الرد عليها ! في ياقتك في الألوان التي تُحيط بك .. في الأكاذيب التي يُغني بها الرجال, والرقصة التي تُجيدها كل فتاة ! في الشوارع والمُنعطف لحديقة الحيّ ! .هُناك حقيقةٌ مُره وأنكماشاتُ عِده هُناك صوت مازال قيد الانتظار .. " by me "
تِك تِك . . تِك ! مجرد فراغ آخر , حزن آخر وإنتظار . شوق , ليل , وحده .. بكاء من جديد , وإحياء وجع . والكل بعيد : لا أحد يدرك وجعي ! نظرتي الحزينه .. وعيناي الباكيه . قلبي المثقوب .. وجسدي الهزيل . روحي المتعبه .. وإبتسامتي الذابله . أبدأ إنتظاري ولا أحد يأتي .. بكاء طويل وليل لا ينتهي . حزن عميق , ذكريات تدفّق مع كل مشهد وقصة : تشبهنا ! وأنا فيها أنادي عليك , أغصّ مع كل مشهد . فأخرج للحياة لأتنفس من جديد , لأرى وجوه جديدة ! عابرين : لا أرى فيهم وجهك .. لا أرى فيهم حزني ورحيلك . يبتسمون لي , يربّتون علي بغمازتين , بعينين مبتسمتين . فأضطر أن اتنهّد وأبتسم وكأن الدنيا بخير وأنت ” بعيد ” . أنت الذي في يوم كنت فيه كل حاجتي , كنت الحزن فيه أيضًا : فلم أجد فيه أحد حولي لأنك حزني .. لذلك العابرين كانوا ملجٍئي وبسمتي. انتهي من الطريق , من الإبتسامات العابرة .. وكأني أنساك , فأجلس في مقهى انهي به النسيان بكوب قهوة ارتاح وأهدأ بها . فأجدني أطلب كوب قهوة يشبهك .. كنت أنت تطلبه , تحبه .. يجمعني به ذكريات ” القهوة تكتفي بكونها مرّه معك لأنك انتِ من يجعلها حلوة “, يجمعني بها حديثك وأصابعك التي تدور حولها .. في المقهى نسيت كلّ الناس واتيت بك .. وكأني منك . اكمل شرب قهوتي , أتذكر كم كنت أخبرك كيف كان صعب النسيان , ومسكينين الذين يعيشونه وأني أمقته ! لأني أدرك أني أنسان ويصعب علي النسيان ! وأنت جعلتني أخوضه , الوحيد الذي كان يدرك كيف كان يوجعني ممارسة الناس له , جعلني أنا أمارسه .. وفي منتصف الذكرى , أبكيك .. وحيدة على طاولة , لا يشاركني بها سوى كوب قهوتك , وذكريات صدفة أتت وأبكتني . ثم .. أرفع رأسي وإذا بعابر أنهى كوب قهوته ومرّ بقربي : “ لاعليك , لا تبكي , لا أحد يبقى .. مللت البكاء وأكثرت منه , لكن لا أحد يأتي ” وضع لي منديلاً ثم أكمل ” أنتِ أقوى إنسي ” . أبتسمت وهو راح يمشي , زرع بداية أمل ونسيان . وهذه نهاية إنتظار , تختلف عن إنتظاري الأول لك . وفي النهاية تظل بداخلي . . . . . وقت يمرّ , شهر : شوق وحنين وأنين ! وتِك تِك .. تِك .. بداية إنتظار جديد ! " by me " .
" الحب سيمفونية عذبة تُعزف في الصباح وآخر المساء ومنتصف الليل , باذخة الجمال " إن كان من يعزف تلك السيمفونية لا يجيد العزف لا يعني ذلك أبداً أن الحب سيئاً ! ثمة سيفونيّات لابُد أن تُعزف جيداً وإلا فلا !