اشتقت لكِ 😞
مين؟ 💔😢
Latest answers from آسِيَة
هلا وكل عام وانتي واحبابك بخير وسلامة وجعلكم تعودونه باحسن حال.. كم تدفعين واعلمك التفضيل والحركات لان خلاص خلصت العروض المجانية والحين كل شي بفلوس 😌
وأنتِ بخير وصحة ورضا ونور✨
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
بالنسبة للتفضيل أظن أنه لأجلك 🥴😅
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
بالنسبة للتفضيل أظن أنه لأجلك 🥴😅
العتاب يحل الخلاف أم يزده سوء؟
يزيد ثورة الخِلاف لحد الاصطدام، وبعدها تتضح المعالم، فإما نُداري أو نُكابر..
نربح أو نخسر.
نربح أو نخسر.
هل الطبع و الخلق لا يستطيع الانسان تبديلهم او اصطناعهم ؟!
"إنما العلم بالتعلّم، والحِلمُ بالتحلّم"
ما هي العبارة التي ترددها عندما تضيق بك الحياة ؟
حسبي الله الذي لا إله إلا هو..
عليه توكلت..
وهو ربُّ العرش العظيم.
لا إله إلا أنت..
سُبحانك.
إني كنت من الظالمين
عليه توكلت..
وهو ربُّ العرش العظيم.
لا إله إلا أنت..
سُبحانك.
إني كنت من الظالمين
صفحتك تجنن
من لطفك، وحُسن ظنّك
هل تستطيع العيش وحيدا ومنعزلا ..؟
الحرية؛ "ألا تنتظر أحدًا"
سؤال جاف : متى آخر مرّه إنقالت لك أحبك ؟🖤🍃
لم يكن جافًا، البارحة مساءً.
اعترف :
بعد غيابٍ امتد لسنوات..
ها هي نافذتي تُفتح من جديد.
ها هي نافذتي تُفتح من جديد.
سؤال :اش حكمتك في الحياة؟
لم أُعطى الحكمة بعد، اللهم حكمةً وحلمًا ..
-
ما بكى طفلٌ قريب ولا غريب، إلا وجاؤوا به إلي أن أسكتيه!
ورغم تهرّبي من مسؤولية الأطفال، إلا أنها تُلاحقني من عمر مُبكر، فابن أختي الذي اعتنيت به صغيرة، صار على أعتاب الجامعة، ولازال يناديني ماما!
بل إنه نطقها لي قبل أن ينطقها لأمه؛ إذا كانت ظروفها تُشغلها عنه في ذلك الوقت، فكبُر عندي، وتطبّع بكثير من طباعي، فأُلام كثيرًا على عناده، وأنفته المبالغ فيها...
لكنهم لا يذكرونني عند أفعاله الخيّرة، وخصاله الحميدة، والحمدلله على كل حال :)
¶
وفي الحقيقة ما بكى طفل - أعرفه أو لا أعرفه- واحتضنته إلا سكت وهدأ بعد فترة قليلة، وألفني ولعب معي، أو نام بعمقٍ وهدوء، وسط تصفيق الجميع بنظراتهم التي تقول: كنا على حق حين جئنا به إليك، وانتظري المزيد من الأطفال الساخطين.. هذا في حال كنا في اجتماع كبير، أو زارانا الكثير من الناس الذين يصعب علي معرفتهم؛ لقلّة اختلاطي بمعارفنا أو لكثرتهم لا أدري..
¶
مؤخرا نسيت هذه المسألة في غمرة انشغالاتي، وبالأمس زرت أختي وإذ بطفلها الصغير يبكي بكاء حادًا، وأختي الأخرى تحاول إسكاته بلا جدوى..
كنت قد عدت متعبة من العمل، فأخذت لي زاوية من المجلس واستندت عليه والنعاس يذهب بي يمنة ويسرة، إثر أرق الليل..
فجأة انفعلت أختي: "صححححح نسيت آسية!!
خذيه خذيه بيسكت عندك!"
قلت لها: كان زمان، واختفى الأمان، ومات الحنان..
فوضعته في حجري وغادرت، وأنا بالكاد أقاوم النوم لئلا يسقط الطفل..
بكى لحظات وأنا أهزه رويدا رويدا..
ثم نمنا معًا، وعادت أختي لتضحك على منظرنا!
قلت لها بصوت مُزج نومًا، ولا أظنها فهمته: هذا جيد لم تذهب قدارتي الساحرة في إسكات الأطفال مع مرور الأزمان، وتقادم الأعوام.
¶
"توته توته، خلصت الحدوته"
ورغم تهرّبي من مسؤولية الأطفال، إلا أنها تُلاحقني من عمر مُبكر، فابن أختي الذي اعتنيت به صغيرة، صار على أعتاب الجامعة، ولازال يناديني ماما!
بل إنه نطقها لي قبل أن ينطقها لأمه؛ إذا كانت ظروفها تُشغلها عنه في ذلك الوقت، فكبُر عندي، وتطبّع بكثير من طباعي، فأُلام كثيرًا على عناده، وأنفته المبالغ فيها...
لكنهم لا يذكرونني عند أفعاله الخيّرة، وخصاله الحميدة، والحمدلله على كل حال :)
¶
وفي الحقيقة ما بكى طفل - أعرفه أو لا أعرفه- واحتضنته إلا سكت وهدأ بعد فترة قليلة، وألفني ولعب معي، أو نام بعمقٍ وهدوء، وسط تصفيق الجميع بنظراتهم التي تقول: كنا على حق حين جئنا به إليك، وانتظري المزيد من الأطفال الساخطين.. هذا في حال كنا في اجتماع كبير، أو زارانا الكثير من الناس الذين يصعب علي معرفتهم؛ لقلّة اختلاطي بمعارفنا أو لكثرتهم لا أدري..
¶
مؤخرا نسيت هذه المسألة في غمرة انشغالاتي، وبالأمس زرت أختي وإذ بطفلها الصغير يبكي بكاء حادًا، وأختي الأخرى تحاول إسكاته بلا جدوى..
كنت قد عدت متعبة من العمل، فأخذت لي زاوية من المجلس واستندت عليه والنعاس يذهب بي يمنة ويسرة، إثر أرق الليل..
فجأة انفعلت أختي: "صححححح نسيت آسية!!
خذيه خذيه بيسكت عندك!"
قلت لها: كان زمان، واختفى الأمان، ومات الحنان..
فوضعته في حجري وغادرت، وأنا بالكاد أقاوم النوم لئلا يسقط الطفل..
بكى لحظات وأنا أهزه رويدا رويدا..
ثم نمنا معًا، وعادت أختي لتضحك على منظرنا!
قلت لها بصوت مُزج نومًا، ولا أظنها فهمته: هذا جيد لم تذهب قدارتي الساحرة في إسكات الأطفال مع مرور الأزمان، وتقادم الأعوام.
¶
"توته توته، خلصت الحدوته"