يجازيك الله على صدقك، وسلامة قلبك، وصفاء نيّتك، وتمنّيك الخير لغيرك، فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص، من حيث لا تحتسب، وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه، ذلك أن الله صدَق وعدهُ إذ قال: "إن يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا".
عندما تتحول فجأة لشخص لا يُعاتب أحدًا ، يتجنب المُناقشات التي لا جدوى منها ، ينظر للراحلين عنه بهدوء ، ويستقبل الصدمات بصمتٍ مريب ، فاعلم أنك بلغت أقصى مراحل النضج.- نجيب محفوظ
هناك أحاديث أرغب إخبارك بِها والكثير من الموسيقى والمعانقة يجب أنّ أُهديك إياها لأن الصمت والهدوء الذي أنا بهِ سيُغرقني وستأخذني الأمواجُ عنك بعيداً,أشعر بهذا.
- "كبرت ورأيت أن فاقد الشيء قد يعطيه.. وأن الكتاب قد يختلف من عنوانه.. وأن رضا الناس ليست غاية أصلاً.. وأن باستطاعتي ان أشتري لحافاً آخر لأمد قدمي كما أريد.. وأن اليد الواحدة ربما لا تصفق لكنها تربّت وتعين.. وأن أشق طريقا ثالثا حين أُخيّر بين طريقين لا أرغبهما."