- - - -" لي طريقتي المتفرده في الكتابة و الحديث و بنوعية الاشخاص من حولي، و لي مزاجية شديده تحكم علاقاتي ، مغرور بذاتي جداً لا اقبل بها خدشاً ، لستُ مجبراً ع فعل م تريده و لستَ مجبراً على الادلاء برأيك عني ، لكل منا منهجه و مبادئه التي لا يقبل التغير بها و انتهى " عز العجمي .
- - - عندما يبادر احدهم بأمر ما ، و لو كان ما يفعله لك آذاك ، لآ تغضب منه ابداً ، دافع الحب اعماه عن رؤية الصواب ، يريد لك الفرحة ، ولكن لم يفكر كيف يتم ذلك ، فبادر بأمرٍ اعتقده صائباً و جهل انه يؤذيك ، قليلاً من الهدوء و كلمة لآ بأس قد تسعد نفساً .. - لِ عز العجمي * ..
- - - - مَ أسمعك ! تبكين ؟ قولي من بكى عيونك و اوجعه لك ... قولي من خلا عيونك المترفه تبكي ! طاغية سِحر ، أنيسة ليلي و السهر جامحة حسن ، قيّدني حلاها ! من يشوف عينك و يتعمد يبكيها ؟ والله م عنده نظر ! قولي لهم ! مجنوني مقيد باغلال حبي م يرضى يبكيني و يزعلني منهو انتو لاجل توجعوني ؟ الله ي مكبر حبك بقلبي ، كل الاماكن و الزوايا و الدروب عنوانها انتي ! ل؛ عز العجمي *