إنها التفاصيل الصغيرة جداً، هي من تُحدث كل تلك الضجة بالداخل، التفاصيل الغير واضحة، التي يتجاهلها الأغلب بينما نحن نستمر بالغرق بها.. تغيّر بنا مالا يمكن للمواقف الكبيرة أن تفعل.
"لو كان لي قلبا لعشت بواحدٍ و أفردت قلباً في هواك يعذبُ لكنَّ لي قلباً في تملكهُ الهوىَ لا العَيشُ يحلو لَهُ و لا الموت يقربُ كعصفورة في كف طفل يهينها تعاني عذاب الموت و الطفُل يلعبُ فلا الطفل ذو عقلاً يرق لحالها ولا الطيرُ مطلوقُ الجناحين فيذهبُ"