هو بالأخر مهما لفّيت العالم، مهما تعددّت علاقاتك النّاجحة والفاشلة، مهما كُنت منعزل او اجتماعي، همّه كم شَخص بس يلي حيضلوا ثابتين، راح تعدّهم على أصابعك، وقت ما تدايق تروحُلهم، وقت ما تنجِح بشغلة تحكيلهم ليفتخروا فيك، العُمر السّيء بوجودهم ثواني، والثّواني الحلوة معهُم عُمر.