عزلتي المعتادهةة أنا كوب قهوة فكر شارد ذكريآت مستفزة حنين بارد و .. ربما كتآب اقرأه وانا اضع يدي على خدي او ربما امسك بقلمي واجلس على كرسي هزاز لا اعلم هل يبعد التوتر ام يزيده ل يتزايد الأرق ثم قهوة بارده وكتاب في صفحته الاولى وأنا .. قد استرجعت م مضى تنهيده - ورب إن أمسكت روحي ف ارحمها وان ارسلتها ب احفظهآ ..
أتعلمين : في وقتي هذآ ب الذات ،، الوقت الخآص ب هدوء الكون وضجيج ذاگرتي ، لآ أكترث إن كان متصل أو آخر ظهوره منذ عآم فأنا أعيش في خلوة تهيىء مزآجي ليوم الغد أو ربما تحمل بعض العناء المثقل كاهلي ، لا زلت بدائيه في ممارسه طقوسي الخآصه ، ف أنا امسك بالقلم لا الكيبورد ، أعنون رسالتي وأهذي على صفحاتها بقدر مآ أشاء ولكن : ساعي البريد هو من يتأخر لأرمي بها في درجي المهمل ، وأقنع ذاتي المضجر ب حنينه " بالنوم "
في مطار بعيد ، لا شبابيك له ولا رحلات قادمه ،، تنتظر في القاعه وأنت تعلم أنها لن تعد مرهه أخرى ،، الاجدر أن نصنع نفسا أخرى ،، شهيق وزفير .. ثم ، لا شيء انا لا اعرف تلك التي تحت قبضتهم ففي داخلي روحا اخرى لا تحب الانتظار او حتى المغادرة ،،، مجرد هذيان - اطمئني عزيزتي س ترتاح أرواحنا يوما
بَكيت شوقاً .. ومن ل كفيك المخضبةة بالحناء لا يشتاق ل جدائل عطرهآ المسك ل عين يملآؤها النقاء ل قلب لا يعرف حقدا .. كرها او عداء ل روحك ي نقاء الارواح ... أحن --#جدتي رحمك الله اشتاقك