وكيفَ حالُ قلبِك ؟
.
مكتئب ، فإني أخاف عليه من حزن الدنيا ، من خوفها ، وأخاف على صدره أن يشعر بالضيق أخاف اﻵ يكفيه قلبي ليكون بخير ، أنا التي ﻻ أملك من أمري إﻵ أن أحبه .!
مكتئب ، فإني أخاف عليه من حزن الدنيا ، من خوفها ، وأخاف على صدره أن يشعر بالضيق أخاف اﻵ يكفيه قلبي ليكون بخير ، أنا التي ﻻ أملك من أمري إﻵ أن أحبه .!