اشتقت لصوتهـآ و اهتمامهـآ و عطفهـآ .. لممـ أدرك اننيُ لم أرآهـآ مرره آخرى للأبد الاآ ف الجنهـ بإذن الله .. تمنييت لوً اننيُ لمّ آساافر وً بقييتُ بجـآنبهـآ و لكنٌ لآ ينفع الندم.. ف هيُ الاآن تحتُ الترـآب (اسآل الله العظيم ان يجعل قبرها روضهـ من ريآض الجنهـ و جمييع المسلميين) << آميين