الإنسان لا ينتبه إلا إلى ألمه ، أما سعادته فلا يتوقف عندها ولا يلتفت إليها ، و لو فكّر الإنسان في سعادته لوجد أن لكل مرحلة من مراحل حياته حظًا منها. - .🍃💙
...." لولا المواجِعُ لما صِرتَ رجلًا، ولولا التّرحَالُ لما اكتشفتَ نفسَك والعَالم، ولولا الجرحُ لما عرفتَ كيف يحتاجُ الالتِئام إلى صبرٍ ورحمَة، ولولا المحنُ لما ذقتَ معنَى الصَّداقة الحقَّة! يا بنيَّ إنَّما هيَ أقدارٌ، يريدُ اللهُ بها اختبارَ النُّفوس، وتقسيمَ حظوظِ الدُّنيا والآخرَة، فلا تحزَن!"💙
....من المُروءةِ ونُبل التَّعامُل؛ أن تحفظَ للإنسانِ قَدرَه حال الخِلاف معه، وأن تصونَ سِرَّه، وتحمي ظهرَه، ولا تفجر بخصومتِه، وأن تُحَدِّد وتُحَيِّد الخلافَ في محلِّه، فلا يتجاوز إلى مساحاتٍ أخرى لا صِلَة له به، فإنَّ في أوقات الخِلاف تتبَدَّى الطَّبائع الحقيقيَّة، ويُعرَف فيها سُموُّ المَرء من عدَمه! 💙💙• شُروق القويعي.. 🛖🎗
حبيبي يا الله سبحانك أنتَ رب الشعور، مُجيب الدعاء إنني أسعى بما فاق روحي، ولا حصاد هُنا ناديت، صليّت وذرفت كل الدموع، تائهةٌ أنا بدون سبيل، أسير وكُلّي رجاءٌ بك وسبحانك المجيب أين صوتي يا الله؟ أين التعب وكل تلك السنين؟ رُدني إليك، وأكرمني فكلي ظلامٌ هُنا، ولا دليل 💙.
١٢:٢١💙"كل فرحٍ لبسته كانت أكمامه أما قصيرةً جدًا أو طويلةً جدًا واسعةً جدًا أو ضيقةً جدًا عليّ وكل حزنٌ لبسته جاء على مقاسي كما لو أنه صنع لي أينما كنت." ⁃ شيركو بيكاس.