- لحرفك سطوة تغري البقاء بين السطور لتسقي ثغور الجفاف من أدمع الغيم :
تعتقلني مؤانئ الأبخره وَ دخآن السيآرآت المتصآعد بصرحٍ من حنين وَ شوقٍ مدفون في طُرقآت النسيآن مجهولة المصدر يتعين عليَّ تمرير شريط الذگريات لأمتعض من خلالهآ محاولةً نسيآنهآ واحدةً تلوى الأخرى .