شمس :" ❤️ بخيرٍ أنا ما دمتِ كذلك ، كانت أموراً مفصلية في حياتي وتغيّرات أخذت وقتاً في الاعتياد عليها :"لازلت احتفظ في البوم الصور ببعض إجاباتك كنت قريبة مني بالفعل .
كان شغف وحب من الطفولة كانت تستهويني الكتب لدرجة اني ما انام بدون ما أقرأ لو صفحتين ، ولو انه قلت قراءتي للكتب بس يلازمني شعور الشغف بالكتب والحب العظيم لها.
كنتُ دائماً على أمل كان لسان حالي "لا تدري لعل الله يُحدِث بعد ذلك أمرا" أمّا الآن فـ لا وألف لا ؛ لم أعد على أملٍ من أي شخص كلهم عندي سواء ، من جاء محسناً فله مثله ومن جاء بالأخرى فعليه السلام. لماذا! لأننا كبُرنا وتعلمنا ونضجنا، ولأن الأمل بالبشر يخيب غالباً والأمل بالله لا يخيب أبدا.