طحن 😂
(والمعنى في قلب الشاعر)
من لا ضمير له، ستؤدبه نائبات الدنيا حين تدور 😉
"ولا يظلم ربك أحدا"
اليوم صبّحت ع ڤيديو صوروه مشاني من وحده من قرى نابلس
كاسة شاي وشجرة رمان ولا اروع
Captured my heart 😍
البارحة 22 سيپتمبر 2024 كان يوما مميزا بحق، سُعِدت بحضور محاضرة أ. د. أيمن العتوم جدا، والتي كانت بعنوان #فتنة_القراءة، حيث لم أرد لها أن تنتهي لِما يحمل صاحبها من كم ثقافي ومعلوماتي وأسلوب حوار وسرد ممتع وشيّق يشد الانتباه ويثير التساؤلات، وهنا أدركت أن جزءا كبيرا من شخصيته معكوسة في كتبه ورواياته
تطرق للكثير وإن كان بشكل مختصر نظرا للوقت، ألا إنه كان واضحا وهادفا .. ومن جملة ما أردفه في ضرورة فهم عقلية عدوك أن "النتن" كان قائد فريق في القوات الخاصة في الجيش "الإسرائيلي" أبان معركة الكرامة عام 1967 وقد أشرف ع قتل الجيش الأردني والفدائيين بعد أن قطع دراسته في أحدى الجامعات الأمريكية، بل أيضا ما أن أكمل دراسته في الهندسة المعمارية حتى شارك في حرب أوكتوبر عام 1973
(تخيلوا أن هذا الرجل منذ شبابه متعطش لقتلنا، لا علمانية والديه ولا دراسته ولا ثقافته ولا دوپلوماسيته السياسية كبحوا جماح نفسه وتللذها بالدماء، وضع هدفا نصب عينيه فصار عسكريا فسياسيا ثم رجل دولة، دولة وإن كانت وهمية بنت ركائزها ع عظام أهلنا، ألا إنها صارت! ونحن ... هه!)
عموما -بالعودة لسياق الموضوع الذي أكتب عنه، كان لي شرف المشاركة وطرح سؤالا ع العتوم، ووقع لي ع مجموعة أخرى من مؤلفاته، وكالعادة اختتمت اللقاء بصورة تذكارية، ع أمل أن لا يطيل عنا الغياب.
.
سؤالي له كان ~
طوفان الأقصى أو حرب غزة لم تنتهي رحاها بعد ومن يتابع يجد أن عددا كبيرا من الروائيين الإسرائيليين كتبوا رواياتهم عنها بالشكل الذي يحلو لهم، لكن أين دورنا؟ أين الروائيين العرب؟ فقط رواية الرعب أخذت صدى، ومع ذلك البعض تهجم ع الرواية قبل أن يقرأها حتى -وأنت أدرى بذلك- بحجة كيف بتكتب عنها وانت ما عشتها؟ أو طيب استنى لتخلص الحرب!
وهنا سؤال آخر: برأيك ما سبب الاختلاف بين العقليتين أو الجمهورَيْن؟View more
من #بغداد هنا فلسطين 🇮🇶💚🇵🇸
بغداد؛ هذه المدينة التي يشهد لها التاريخ أنها كانت منارة الحضارة وقبلة العلماء والأدباء والحكماء، تحتضن مرة أخرى أيمن العتوم 😍
﴿ إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (٧٤) لَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فِيهِ مُبْلِسُونَ (٧٥) وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلَٰكِن كَانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ (٧٦) وَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَ ۖ قَالَ إِنَّكُم مَّاكِثُونَ (٧٧) لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ (٧٨) أَمْ أَبْرَمُوا أَمْرًا فَإِنَّا مُبْرِمُونَ (٧٩) أَمْ يَحْسَبُونَ أَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوَاهُم ۚ بَلَىٰ وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ (٨٠) ﴾
﴿ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ ﴾
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم إلى يوم الدين