اي حكاية مثيرة كداا😉😉😉
حاجة و انا صغير برده
كنت عند ولاد خالى دايما و هما بنات بس
كالعادة انا لما بروح بكون قالع الشورت و رايح ب بنطلون ع اللحم
المرة دى قلت اتجرا و افتح السوستة و فعلا فتحتها و هما كانوا بيبصوا بس خزيانين
كان فى مرة ثانية حد اتوفى قريبنا ف ركنت على بز واحدة منهم و كانت هى اكبر واحد و كانت كرفى
و مكنتش لابسة برا و كنت بحسس عليها
مرة ثانية واحدة ثانية اصغر منها كانت بتقلع هدومها و انا كنت قاعد ف الباب كان مفتوح وانا واقف برا كنت بلعب ف بتاعى لحد ما وقف و هى طالعة شافته و تنحت بعدين جت تتفرج ع التلفزيون و هى سرحانة فيه و كل شوية تبصله
مرة ثانية الكبيرة كانت نايمة ف قلت احسس عليها و كنت بحب الطيز اوى ف حسست على طيزها و كانت لابسة عادى بس نزلت البنطلون اشوف لون الاندر و لو كان فى شعر عندها ولا لا
ملقتش شعر و كان لون الاندر احمر فاتح كدا
و مرة ثانية مع امهم بقا كنت بلعب مع ابن خالى الصغير ف دخلت ف اللعب و كنت بلعب بايدى و فجاة برفع ايدى فخبطت ف بزازها و الحلمة كانت بانت ف قعدت عشان ميطلعش
و مرة كنا قاعدين ع التلفزيون و كان ف ناشونال جيوجرافيك تقرير عن قبيلة كلها قالعة بس كانت قالعة فوق بس فضلت شوية تشوف ردة فعلى
كنت عند ولاد خالى دايما و هما بنات بس
كالعادة انا لما بروح بكون قالع الشورت و رايح ب بنطلون ع اللحم
المرة دى قلت اتجرا و افتح السوستة و فعلا فتحتها و هما كانوا بيبصوا بس خزيانين
كان فى مرة ثانية حد اتوفى قريبنا ف ركنت على بز واحدة منهم و كانت هى اكبر واحد و كانت كرفى
و مكنتش لابسة برا و كنت بحسس عليها
مرة ثانية واحدة ثانية اصغر منها كانت بتقلع هدومها و انا كنت قاعد ف الباب كان مفتوح وانا واقف برا كنت بلعب ف بتاعى لحد ما وقف و هى طالعة شافته و تنحت بعدين جت تتفرج ع التلفزيون و هى سرحانة فيه و كل شوية تبصله
مرة ثانية الكبيرة كانت نايمة ف قلت احسس عليها و كنت بحب الطيز اوى ف حسست على طيزها و كانت لابسة عادى بس نزلت البنطلون اشوف لون الاندر و لو كان فى شعر عندها ولا لا
ملقتش شعر و كان لون الاندر احمر فاتح كدا
و مرة ثانية مع امهم بقا كنت بلعب مع ابن خالى الصغير ف دخلت ف اللعب و كنت بلعب بايدى و فجاة برفع ايدى فخبطت ف بزازها و الحلمة كانت بانت ف قعدت عشان ميطلعش
و مرة كنا قاعدين ع التلفزيون و كان ف ناشونال جيوجرافيك تقرير عن قبيلة كلها قالعة بس كانت قالعة فوق بس فضلت شوية تشوف ردة فعلى
Liked by:
جول ههه