"سأغرس في أطفالي مستقبلًا عادة أننا لا نعيب شكل المرء ولا نستخدم من العيوب الخَلقيّة أسبابًا للتنفير أومادة للسخرية لاحجمًا ولا لونًا ولا قامةً ولا حتى طريقة حديث أو تقوّس أظافر.. أوّل مادّة في دستورنا هي أن ننفر من خُلقٍ سيء أو سلوك قبَلي أو عرقي أو رجعي، من أطباع بذيئة أو لسان سليط، لكن طين الله بكل ألوانه وأشكاله وطفراته دائمًا نُحِبَه"