+11
🤝
قُذف إبراهيم (عليه السلام) في النار، عافانا الله من مثل هذا الموقف. لكن لا يُوجَد شخص لن يُرمَيٰ في نوع من أنواع النار المعنوية، نفسية أو إجتماعية في حياته، ويجب علينا ألا نظن للحظة أنَّ الله تعالىٰ غير قادرٍ على أن يجعل هذه النيران باردة علينا. آسيا عُذبَت جسديًّا لكن الله سبحانه وتعالى جعلها ترى بيتها في الجنة؛ ولهذا ابتَسَمَتْ. أعيننا الطبيعية لن ترى الجنة في هذه الحياة، لكن إذا شاء الله فقد تري بصيرة قلوبنا الجنة التي هي سكننا مع الله (سبحانه وتعالى)، وحينها تصبح كل صعوبة سهلة. وربما نحن كذلك، سنبتسم، في تلك الأوقات الصعبة.
➕
مالك
تلك هي الروح المطلوبة 👍🏻
والله ولا انا 🚶♂️
ولا انا والله
+1
ما علينا