وَتَشاءُ أنتَ مِنَ الأمْانْيَّ نَجّمةً🤍🤍🤍🥺..
وَيَشّاءُ رَبُكَ أنّ يُنَاوِلُكَ القَمّرْ💜🥺..
والنعم بالله
لما تحس ان الدنيا ضاقت بيك ومش
عارف تروح فين ،متجيليش أنا مش
ناقص والله
الإستغفار......
أحبك ..
للدرجة التي تجعلني أطلبكَ من الله في كلِ صلاة وفي كل نظرةٍ للسماء،
أرجوك ..
لا تَستهن بهذا الحب، ولا تخذل هذا القلب..
أنت لا تدري ماذا يعني أن يتقربَ أحدهم من الله لكي تكونَ أنتَ مُكافئته في النهاية ♥️.
أقفُ على أعتابِ رمضان و أقولُ لنفسي: لا بأسَ عليك من العالمِ والعالمين.. لديك بدل الفرصةِ ثلاثون! ثلاثونُ دعوةً عسى أن يصلوا إلى السماءِثلاثون جزءًا عسى أن يرفعوك عند ربِّ السماءِو ثلاثون ليلةً أقيمهن لأتخفَّفَ من حُزني و أشكو إليه بثِّي،و ضيقَ نفسي. اللهُمَّ اغفرْ لنا ذنوبَنا و إسرافَنا في أمرِنا،وبلِّغنا رمضان، و ألهمنا الدعاءَ في رمضان، و ارزقْنا استجابةَ ما ندعوك به في رمضانكل عام وأنتم بخير، إعاده الله عليكم وع احبابكم بالمّن والبركات رمضان كريم
"أنت بحاجة إلى أن يهتم أحدهم بتفاصيلك الصغيرة، أن تعلم أن أحدهم يُراقبك حبًا، أن يستمع أحدهم إلى أغانيك المفضلة، ويهتم بمشاكلك التافهة، ويتحمّل عيوبك القبيحة، ويتقبل أخطاؤك الساذجة، أنت بحاجة إلى ضمان أن يتذكرك أحدهم مدى الحياة، فقط أحدهم."
اوعى تقبل إهانة في سبيل الحفاظ على شغل أو مال أو زواج الله كريم والله خير الرازقين.
اللي بيسيب رسالتك بالساعات والأيام لحد ما يرد عليك "عشان مشغول"، عنده وقت يرد على حد غيرك ويكلمه بالساعات، واللي بيعتذرلك عن إنه يخرج معاك عشان مشغول، غالبًا بيعرف يلاقي وقت لشخص تاني عادي.. اللي بيتحججلك بالظروف لما تطلب منه شيء، بيقدر يلاقي لنفس الظروف دي حل مع إنسان تاني، عشان هو عاوز ومستعد يبذل شوية مجهود عشانه، بس أنت مش من أولوياته؛ البشر بيتعبوا عشان اللي شايفين إنه يستحق التعب.. مكانتك عند اللي قدامك ملهاش علاقة بأنت بتحبه اد إيه أو بتعمل إيه عشانه، ممكن تبقى بتقدمله كل شيء وبردو ميحبكش زي ما بتحبه.. منقدرش نجبر الناس علينا، ولا يصح أساسًا! أنت غالي عند اللي خلقك أوي، ولازم تبقى عزيز عند نَفْسك بردو؛ اللي عاوزك هيجيلك..💙"
في بعض الأحيان تشعر أنك تحتاج لعلاقات أصيلة، لا تتزحزح متانتها بسبب هشاشة نفسية تمر بها، تشعر أنك سئمت العلاقات التي تقوم على المصلحة الفورية، كأن تبتسم له فيبتسم لك، تضع إعجابًا له فيضع إعجابًا لك، تعلق على صورته فيعلق على صورتك، يهاتفك اليوم فتهاتفه بعد أسبوع ! فأنت بحاجة ماسة لمن يبتسم لك رغم عبوس أيامك، وأن يتصل عليك رغم عدم اتصالك عليه، وأن يغدق عليه بلطفك رغم جفاف لسانك، لأنه ببساطة يعلم أنك تمر بانتكاسة سرقت منك قدرتك، ومنعتك من العطاء . .
"شعورك بالتشَتُّت الآن لا يعني أنك ستبقى هكذا طويلًا، بطريقةٍ ما ستأخذ الأمور مسارها الصحيح، فوضى الأفكار في رأسك ستترتَّب، القلق الذي يسكنك ستحلّ الطمأنينة مكانه، القرارات التي تتخبَّط فيما بينها سيختار الله لك أصلَحها مادُمت قد استخرته و دعوته و صبرت، و الغد الذي كان كابوسًا غير واضح المعالم سيصبح واقعًا جميلًا.. فقط المزيد من الصبر و الدعاء، و الثقة الحق في ربِّ الأرض والسماء."