تُرى لو كان للاشتياق صوت؟
لو كانت عقارب الساعة تقرص من ننتظره حتى يشعر بنا؟
لو كان كل ما يتبع "لو" يتحقق؟
لو كانت أمنياتنا تُشترى؟
أحساسينا ومشاعرنا "إرادية"؟
كيف سيكون حالنا؟
للأشتياق صوت يعلو على أصواتنا !! وعقارب الساعه لاتلدغ وتحس هي تطعن وتقتل بدون سابق إنذار !! لو من عمل الشيطان تفيد التمني فقط ، ولاتحقق مانتمنى !! الأماني لم تكُن للبيع يوماً بل هي أغلى من كُل شيء وليس لها ثمن لمكانتها !! لم تكُن المشاعر إراديه يوماً لكي نطمح بأن نختارها ونختار معها أحاسيسنا ونهبها لمن !! سؤال أثار في داخلي أسئله كثيره ، شكراً لسؤالك ...