ألموت احيانا بيحلي فنظري جداااا وببص للدنيا بنظره حقاره كل الدنيا دي متساوي جناح باعوضه وبنتعب فيها وبعافر كل ده وبناخطء ليه الواحد الغلط سهل بلنسبله والصح صعب جداااا!!
_﴿ وَاذْكُر ربّكَ إِذَا نَسِيتَ ﴾؛
- سُبحان الله.
- الحمدلله.
- الله أكبّر.
- أستغفرالله.
- لا اله الا الله.
- لاحول ولا قوة الا بالله
_سُبحان الله وبحمده.
- سُبحان الله العظيم.
- لا اله الا انت سُبحانك ربي
أني كنت من الظالمين.
- حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت
وهو رب العرش العظيمّ.
يحكى فى قديم الزمان عن دولة صغيرة يحكمها سلطان عادل ووزير تقى وكان هذا الوزير من شيمه أنه يحمد الله كثيرا وكان السلطان يحبه كثيرا ويستشيره فى جميع الأمور (هقلب القصه عشان مش فاكرها كويس) ذات يوم خرج السلطان للصيد ومعه وزيره وحينما بدأ السلطان بالصيد جرحت يده فقال الوزير الحمد لله فااشتعل السلطان غيظا واراد أن يلقى به فى الحبس بنفسه وبعد أن ألقاه فى الحبس لم يرى ع الوزير اثر الحزن بل سمعه يزداد حمدا فاذداد غضبه كثيرا وتمر الايام ويخرج السلطان للصيد مره اخرى فإذا به يقع فى منطقة بها اكلين لحوم ويحاصرونهم ولسوء الحظ إن ذلك اليوم كان يعد بالنسبة إليهم عيدا ومن طقوس هذا العيد أنهم لا يأكلون البشر فى ذلك اليوم بل أن يقدموا للنار التى يعبدونها افضلهم هيئة ومنظر لا يعيبه شئ فمن الطبيعي أن يكون هذا الشخص هو السلطان فبعد أن أعدوا العدة لوضعه فى النار فإذا بمن ينادى ويقول إنه معيوب إن يده مجروحه ويقع اختيار الوضع فى النار ع غيره ويعود الملك فرحا إلى وزيره الذى كان يحمد الله ليخرجه من الحبس ويعتذر له ويسأله متعجبا إن حمدك لله ع إصابتى كان حقا فماذا عن وضعى لك فى السجن؟ما الخير فى ذلك بالنسبة إليك قال له لو لم تضعنى فى الحبس لكنت معك فى الصيد وإذا وجدوا إصبعك جريح وانت احسن منظرا فلا شك وانا وزيرك أن كان يقع الاختيار على فحمدا لله 🌸✌..