غريبونّ هم من تكلمو ببظهري واكلوا من لحمي وهم على يقين بأن اني لا أعلم باقوالهم وتشوييهم لسمعتي التي اتقنوها من خلفي ّ والمؤلم حقا تلك المحبة آ التي يظهرونها لي مع تلك َ الابتسامه الحقيره المليئه َ بالخبث الدفين مزدوجة ب نفاق عظيم قد اسامح كثيرا واسامح حتى أصل للدرجة التي لا أريد . حقا الوصول إليها لانها سوف تكون نهايتهم مع المرتبة#شہووڈ