- ليس لي سبيل لـ اروي لهـا مايجول في جوفي جميع الأحرف مكبوتـه امام عينيها ، -اتيت هُنـا - لـ انثُر تلك الحـروف معلنـا خيبتك المُميتـه اتمنى لو إنك تقرئين احرفـي الآن؟.
رغم تمسكي الدائم بمشاعري خوفـاً من إن تخرج عن ارادتي لـ يتملكها عابـر ؟ رغم تراكم الخيبات في كياني من الحبيب السابق وخيبات الاصدقاء وكيف كانت يداهم متشبثه بكلتـا يداي بلحظـه .. ؟ ترتخي تلك الايادي لـ تكون ذكرى من الماضي لـ تُسلم روحي للهلاك، و لـ تركي حبيساً للوحـده ؟ رغم تلك الظروف الصعبه ؟ رغم إنتهاك روحي واضطراب نبضاتُ قلبـي وتشتت فكـري؟، -احببتُهـا- ، في تلك اللحظه حين تلاقت اعيُننـا اعجز عن وصف حالي في تلك اللحظه؟ نبض قلبي من جديد في تلك اللحظه ؟ شعرتُ بطعم الحيـاه رغم خوفي من تلك المشاعر إلآ انني لم استطيع كتمانُهـا احببتُكِ انتِ حال تواجد الكثير حولي ؟ -من بينهم سلبتي قلبي اصابني عشقُكِ - احببتُكِ تاركاً خلفي تلك الضنون : ربمـا هي مُشابهه لتك الارواح الماضيه ربمـا في يوم س تُفلت يدي ، ربمـا وربمـا وربمـا ،،، اعميتُ عيني تمامـا وسلمتُكِ روحي ببساطـه ؟ خضعت لكِ مشاعـري.