كان يا مازن أن توقّفتُ كثيرا عند كوني لك، لأنّي لم أعد كذلك، و صار أكثر أنّي تراجعتُ عن كونِك لي لأنّك ما كنتَ يوما...
أتدري؟
حين وقفتُ قُبالة غرفتك الّتي كان يخبّؤها الدّرج و تذكّرتُ عُمَر الّذي تكسّرت أسنانه حين وقع عن سطح بيتكم الجديد الّذي شرعتم تبنونه طابقا ثانٍ... أدركتُ أنّ ...
يتبع #منقول