هل تعبد الله خوفا من عذابه
، أو طمعا في جنته ،
فكر براحتك ولا تتسرع !
خوفاً من عذابه ..مادام مؤمنين بالله ورسوله وماعندناش ادنى شك ف اقداره وحكمته وسلطته على كل شيئ ،، ف الجنة هي مصيرنا النهائي باذن الله الفكرة ف اللّي يصير قبلها ! هل حنتعذبوا على ذنوبنا ف الدنيا كلّ منا على حسب ما دار ف حياته وكيف عاشها ! والا نلحقوا نتوبوا و نموتوا ماعلينا سيّئة و نخشولها على طول ؟!
"احمدوا الله على نعمة العمل والانشغال، لأن الفراغ موت بطيء أو اكتئاب محتمل، وإن ابتليت بالفراغ اسع لملء وقتك بكل السبل والوسائل ولا تغرك حياة الفراغ لأنها إن طالت أصبحت مشكلة."